بين دايتون وغروزني اينفتح الشام / كتبها : على بصرة
1- تكاد تركيا تصبح جزءاً من الحلف الأوراسي وتترك حلف الأطلسي وهو ما كان يستبعده المنظّر الروسي ألكسندر دوغين العقل الاستراتيجي لموسكو. 2- ربما يكون أردوغان يتبع وصايا الاستراتيجي أحمد داود أوغلو في إطفاء الصراعات مع دول الجوار لكنه زاد عليها منافسته إيران في تقاربه مع بوتين. 3- من جهته، حقق بوتين ما يريده قبل نهاية عصر أوباما وبدء عهد ترامب، فضمن لنظام الأسد اليد العليا في سوريا استراتيجياً وينتظر الحصاد. 4- والسؤال هل من مصلحة موسكو القضاء نهائياً على المعارضة وإباحة سوريا للنفوذ الإيراني أم القيام بلعبة التوازنات عبر استمالة جزء من المعارضة؟ 5- أمام روسيا عقبتان الأولى أن استعادة سيناريو غروزني غير ممكن فلا يوجد نظير لقاديروف في سوريا كما المعارضة الخاضعة ليست بأقوى من الصادعة. 6- أما المعارضة المسلحة الرمادية أي من تضع رجلاً في معسكر السلام التركي ورجلاً في الثورة المستمرة فهي تعاني من التمزق جراء تيارين معاكسين. 7- تشهد الساحة تحولات شديدة وتتعرض إدلب لضغوط متزايدة مع حملة اغتيالات منظمة من مجموعات محترفة لإسقاط المنطقة المحررة المعقل الأخير. 8- قد يكون المطروح ما...
السلام عليگم
ReplyDeleteاضن ان جميع من لديه حقد على هذا الرجل سيسمع لگلام هذا الزنديق لنهو طعن بشخص لايعلم ولايستطيع اني يبرر گذبه الان هم يريدو ان يتم القبض على ابواسامة الصنعاني وهو بسبب الحقد عليه ولأنهم لايستطيعو الوصول الى مگانته واقول قولي هذا والله على مااقول شهيد
This comment has been removed by the author.
ReplyDelete